زار رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري دار الأيتام الإسلامية في منطقة الطريق الجديدة حيث كان في استقباله رئيس عمدة مؤسسات الرعاية الاجتماعية في لبنان الدكتور فاروق جبر، مدير عام الدار الوزير السابق خالد قباني وأعضاء مجلس العمدة وكبار العاملين في الدار.
وبعد أن عزفت فرقة كشاف الدار الموسيقى الترحيبية، جال الرئيس الحريري على أقسام الدار وصافح الأطفال والأساتذة مهنئا بعيد رأس السنة وتحدث إليهم وعانقهم وقبلهم والتقط معهم الصور التذكارية.
وبالمناسبة، قال الرئيس الحريري: "لبنان يكبر باللبنانيين، وإن شاء الله نبقى موحدين لكي نبني هذا البلد".
سئل: بأي مستقبل تعد اللبنانيين مع بداية العام 2018 غدا؟
أجاب: هذا المستقبل هم من سيبنونه بإذن الله، ومهمتنا نحن اليوم أن نوفر لهم كل ما يحتاجونه لكي يتمكنوا من بناء هذا المستقبل بالطريقة التي يريدونها.
سئل: لماذا اخترت أن تأتي إلى هذا المكان في هذه الليلة بالذات؟
أجاب: اخترت أن آتي إلى هذا المكان بالتحديد لأن الأطفال بالنسبة إلي هم المستقبل وهم الذين سيبنون هذا البلد وهم كل شيء بالنسبة إلي.
سئل: بعض الأطفال هنا نادوك "بابا" فماذا تقول لهم؟
أجاب: آمل أن أكون بحجم المسؤولية التي أتحملها لكي أستطيع أن أبني لكم البلد إن شاء الله.
سئل: ما هي أولويات العام 2018 برأيكم؟
أجاب: كل الأمور أولوية في البلد، علينا أن نعمل جميعا ومع بعضنا البعض لكي نبني هذا البلد بإذن الله.
وبعد ذلك، زار الحريري ثكنة الحلو حيث التقى مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان. وتوجّه الحريري إلى عناصر قوى الأمن الداخلي بالقول: "أنتم أمن وأمان البلاد ونعوّل على عملكم وجهودكم".
وأكّد الحريري أن "لا أزمة سياسيّة في البلاد وكلّ الأمور قابلة للحلّ وأنا متفائل دوماً لأننا مررنا بصعوبات أكبر".
ومن ثكنة الحلو إلى ثكنة هنري شهاب انتقل الحريري، حيث كان في إستقباله قائد الجيش العماد جوزف عون. وبعد أن استمع الحريري وعون إلى شرح من أحد الضبّاط لمهام الجيش، تحدّث الحريري إلى الإعلاميّين، بالقول: "قضيّة مرسوم الأقدميّة موضوع سياسيّ يتم العمل على حلّه والجيش بعيد عن السياسة ولا أقبل بوضع أي قطاع عسكريّ في "معمعة" السياسيّين".
وبعد أن عزفت فرقة كشاف الدار الموسيقى الترحيبية، جال الرئيس الحريري على أقسام الدار وصافح الأطفال والأساتذة مهنئا بعيد رأس السنة وتحدث إليهم وعانقهم وقبلهم والتقط معهم الصور التذكارية.
وبالمناسبة، قال الرئيس الحريري: "لبنان يكبر باللبنانيين، وإن شاء الله نبقى موحدين لكي نبني هذا البلد".
سئل: بأي مستقبل تعد اللبنانيين مع بداية العام 2018 غدا؟
أجاب: هذا المستقبل هم من سيبنونه بإذن الله، ومهمتنا نحن اليوم أن نوفر لهم كل ما يحتاجونه لكي يتمكنوا من بناء هذا المستقبل بالطريقة التي يريدونها.
سئل: لماذا اخترت أن تأتي إلى هذا المكان في هذه الليلة بالذات؟
أجاب: اخترت أن آتي إلى هذا المكان بالتحديد لأن الأطفال بالنسبة إلي هم المستقبل وهم الذين سيبنون هذا البلد وهم كل شيء بالنسبة إلي.
سئل: بعض الأطفال هنا نادوك "بابا" فماذا تقول لهم؟
أجاب: آمل أن أكون بحجم المسؤولية التي أتحملها لكي أستطيع أن أبني لكم البلد إن شاء الله.
سئل: ما هي أولويات العام 2018 برأيكم؟
أجاب: كل الأمور أولوية في البلد، علينا أن نعمل جميعا ومع بعضنا البعض لكي نبني هذا البلد بإذن الله.
وبعد ذلك، زار الحريري ثكنة الحلو حيث التقى مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان. وتوجّه الحريري إلى عناصر قوى الأمن الداخلي بالقول: "أنتم أمن وأمان البلاد ونعوّل على عملكم وجهودكم".
وأكّد الحريري أن "لا أزمة سياسيّة في البلاد وكلّ الأمور قابلة للحلّ وأنا متفائل دوماً لأننا مررنا بصعوبات أكبر".
ومن ثكنة الحلو إلى ثكنة هنري شهاب انتقل الحريري، حيث كان في إستقباله قائد الجيش العماد جوزف عون. وبعد أن استمع الحريري وعون إلى شرح من أحد الضبّاط لمهام الجيش، تحدّث الحريري إلى الإعلاميّين، بالقول: "قضيّة مرسوم الأقدميّة موضوع سياسيّ يتم العمل على حلّه والجيش بعيد عن السياسة ولا أقبل بوضع أي قطاع عسكريّ في "معمعة" السياسيّين".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك