بهذه الكلمات توجه ستيفن حداد عضو بلدية عين دارة والمسؤول الاعلامي فيها الى اهالي منطقته... هو الذي تعرض لاعتداء بالضرب كاد يفقده حياته على طريق ضهر البيدر ليل الثلاثاء... وهكذا جاءت التلبية باعتصام تضامني امام حاجز ضهر البيدر!
ومن والد الضحية كلام حاسم الى الجهة المعتدية وغير مجهولة الهوية! فستيفين عمل من خلال كاميراته لمحاربة معمل ال فتوش في عين دارة... سلميا!
أهالي عين داره وقب الياس والجوار جددوا صرخة "لا لمعمل تراب آل فتوش... لا للكسارات". وقطعوا طريق ضهر البيدر بالاتجاهين فترة من الوقت.
رئيس الجمهورية ميشال عون كان عين احد مستشاريه بمهمة الكشف على واقع المعمل في المنطقة وتحدثت مصادر في البلدة عن رفض المعمل حتى لو حصل على التراخيص.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك