حجبت إثيوبيا بعض وسائل التواصل الاجتماعي، مع اشتداد الاشتباكات بين الجماعات العرقية في مختلف أنحاء البلاد، وفق "أسوتشيدبرس".
وحجبت السلطات موقعي فيسبوك وتويتر، بعدما ظهرت تقارير عن عمليات قتل بأيدي قوات الأمن في منطقة أوروميا.
وقال المتحدث باسم أوروميا أديسو أريغا، إن العنف في بلدة تشيلينكو أودى بحياة ستة أشخاص، مشيرا إلى أن تحقيقا يجري في هذه القضية. ووصف أريغا على فيسبوك الضحايا بأنهم "مدنيون أبرياء".
وذكر موقع أديس ستاندرد الإخباري أن 15 شخصا قتلوا، بينهم نساء وأطفال.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك