مع بدء معركة "فجر الجرود" التي أطلقها الجيش للقضاء على إرهاب "داعش" في الجرود، بدأ العدّ العكسيّ لدى أهالي العسكريّين المخطوفين لدى التنظيم لمعرفة مصير أبنائهم.
وفي هذا السياق يبدو أنّ هناك توجّهاً الى توقّف العمليات العسكريّة في الجرود بانتظار كشف الأمن العام اللبناني على موقع مرتبط بمصير العسكريّين أرشدوا إليه من قبل الوسيط مع "داعش".
هذا وتوجّه أحد ممثّلي أهالي العسكريّين المخطوفين إلى عرسال وأكد للـmtv أنّّ الأخبار غير جيدة.
ولاحقاً، أكّد مدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم أنّ "الامن العام والجيش يقومان بمهمة لها طابع القدسية الوطنية"، قائلاً" "نرجو من وسائل الاعلام الكريمة عدم الخوض في التحليلات حفاظا على نجاح المهمة ومنعا للتلاعب بعواطف اللبنانيين وسنعلن عن نتائج المهمة فور انجازها".
وفي هذا السياق يبدو أنّ هناك توجّهاً الى توقّف العمليات العسكريّة في الجرود بانتظار كشف الأمن العام اللبناني على موقع مرتبط بمصير العسكريّين أرشدوا إليه من قبل الوسيط مع "داعش".
هذا وتوجّه أحد ممثّلي أهالي العسكريّين المخطوفين إلى عرسال وأكد للـmtv أنّّ الأخبار غير جيدة.
ولاحقاً، أكّد مدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم أنّ "الامن العام والجيش يقومان بمهمة لها طابع القدسية الوطنية"، قائلاً" "نرجو من وسائل الاعلام الكريمة عدم الخوض في التحليلات حفاظا على نجاح المهمة ومنعا للتلاعب بعواطف اللبنانيين وسنعلن عن نتائج المهمة فور انجازها".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك