عاد الوضع الامني والخطة الامنية الى الواجهة في البقاع بعد مقتل الطفلة لميس نقوش في بعلبك اثر خلاف مروري في المدينة. فالمنطقة تعيش هم السلاح المتفلت والسرقة والخطف والمخدرات، ولكن كل الخطط الامنية لم تستطع إرساء الامن في المدينة، ولو ان نسبة الجريمة في بعلبك الهرمل تدنت كثيرا في العامين الاخيرين عن الاعوام السابقة.
ويجمع الاهالي على ان الوضع ليس في حاجة الى خطة أمنية بحجم ألوية، بل على القوى الامنية القيام بواجبها بتوقيف الجناة عند لحظة وقوع اي جريمة.
العشائر ايضا لا تعارض الخطة الامنية، لكنها ترى ان توقيف المجرمين يجب ان يكون اساس اي خطة، وهذا ما لم يحدث في الخطط السابقة.
تابعوا التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك