الرشاوى هي مشهد ملازم لكل عملية انتخابية.
هكذا أصبحت الصورة... بداية يصل الناخب الى مركز للقاء "الراشي" حيث يفتش لتأكد من انه لا يحمل اي لائحة ثم التوجه الى مركز الاقتراع حيث يراقب عن قريب تفادياً لتناوله لائحة منافسة. بعدها تدقّ ساعة الدفع فيتوجه المرتشي الى سيارة أو مكان بعيد بعض الشيء من مركز الاقتراع لاتمام الصفقة. منهم من يوزع لوائح منظمة بترتيب معين ليتأكد من ان المرتشي صوّت له في حين يلجأ آخرون لحجز هويات الناخبين حتى يوم الانتخاب لضمان الحصول على أصواتهم! فكيف تحارب أجهزة الدولة هذه الآفة؟ (التفاصيل في الفيديو المرفق).
هكذا أصبحت الصورة... بداية يصل الناخب الى مركز للقاء "الراشي" حيث يفتش لتأكد من انه لا يحمل اي لائحة ثم التوجه الى مركز الاقتراع حيث يراقب عن قريب تفادياً لتناوله لائحة منافسة. بعدها تدقّ ساعة الدفع فيتوجه المرتشي الى سيارة أو مكان بعيد بعض الشيء من مركز الاقتراع لاتمام الصفقة. منهم من يوزع لوائح منظمة بترتيب معين ليتأكد من ان المرتشي صوّت له في حين يلجأ آخرون لحجز هويات الناخبين حتى يوم الانتخاب لضمان الحصول على أصواتهم! فكيف تحارب أجهزة الدولة هذه الآفة؟ (التفاصيل في الفيديو المرفق).
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك