توقّع مصدر شمالي أن يشهد المقعد الماروني في طرابلس تنافساً بين الأحزاب والتيّارات السياسيّة لتسمية مرشّح منها لهذا المقعد، بعد أن حُسم قرار انتقال النائب سامر سعادة، الذي يشغل حاليّاً هذا المقعد، الى مسقط رأسه في البترون ليترشّح فيه.
توقّع مصدر شمالي أن يشهد المقعد الماروني في طرابلس تنافساً بين الأحزاب والتيّارات السياسيّة لتسمية مرشّح منها لهذا المقعد، بعد أن حُسم قرار انتقال النائب سامر سعادة، الذي يشغل حاليّاً هذا المقعد، الى مسقط رأسه في البترون ليترشّح فيه.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك