هي أدريانا الطفلة التي لم تتجاوز الأربع سنوات... ربما هنا كانت ترقص رقصتها الأخيرة قبل أن يخونها قلبها الصغير على غفلة فتخطف من بين عائلة أحبتها ودللتها ...في منزلها ملأت صورها الجدران وبقيت ابتسامة أدريانا نصبا أمام أعين أم مفجوعة برحيلها.
يسمينا روت على مدونتها الخاصة ما حصل مع إبنتها ورثتها بأحزن العبارات فحولت مأساتها حملة توعية ضد هذا المرض وتفاعل معها الآلاف إذ لا عوارض مسبقة لهذا المرض فكيف يشرح أهل الإختصاص ما اصاب أدريانا علميا؟
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك