لم تجفّ دموع أهل هيكل مسلم في اليوم الثاني من التعازي.
والدته الثكلى تبكيه في عينيها بمرارة وتحاول كفكفة دموعها أما والده المفجوع فيبكيه في قلبه، بعدما كسر ظهرَه الموت.
السواد يلف العائلة، وزوجته ميراي أو ميرا كما كان يدللها، ما زالت تحتضن منديله بأسى، وخاتم الزواج الشاهد على حبهما يرتجف أسىً بين أصابعها.
للـ mtv اختارت ميراي أن تروي كابوس الرعب من ألفه إلى بائه وكيف كان الموت ينادي حبيبها هيكل.
ميراي تدحض كل ما قيل عن أن إجراءات أمنية مشددة اتخذت في ملهى "رينا".
ومن ميراي رسالة إلى حبيب العمر.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك