استقبل رئيس اتحاد الغرف اللبنانية رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان محمد شقير الهيئة الادارية الجديدة لجمعية تجار اقليم الخروب برئاسة احمد محيي الدين علاء الدين، وكانت مناسبة لعرض الاوضاع الاقتصادية والتجارية في الاقليم والتعاون بين الغرفة والجمعية في مختلف المجالات والمشاريع التي من شأنها تنمية المنطقة.
وأكد شقير "وقوف الغرفة بشكل دائم الى جانب جمعية اقليم الخروب"، مشيدا "بالإنجازات التي حققتها خلال فترة قياسية"، ومتمنيا "أن تكون كل الجمعيات الاقتصادية على مثال جمعية تجار الإقليم".
ولفت الى أن "البلد يعيش اليوم أوضاعا صعبة، خصوصا في ظل تراجع أداء الاقتصاد الذي وصل الى حد الانكماش وانعكاس ذلك على المؤسسات التي فقدت كل مؤونتها"، رافضا لمناسبة دراسة سلسلة الرتب والرواتب ومشروع الموازنة فرض أي ضرائب جديدة، "لأنه لم يعد بمقدور أحد، لا المواطن ولا المؤسسات تحمل اي اعباء اضافية".
وقال: "اليوم نحن ننتظر خطة اقتصادية شاملة تأخذ في الاعتبار توفير التحفيزات اللازمة لتنشيط الاقتصاد، وكذلك توفير كل المقومات التي من شأنها تنمية الدورة الاقتصادية في المناطق، ومن هذه المناطق إقليم الخروب، الذي يشكل بيئة استثمارية ممتازة في مختلف القطاعات. وننتظر إصلاحا ماليا واداريا وتسهيل أمور الناس وأعمالهم ومشاريعهم"، مؤكدا ان "زيادة مداخيل خزينة الدولة لن تكون عبر زيادة الضرائب انما بتنفيذ خطط واجراءات وسياسات هادفة لتكبير حجم الاقتصاد. وعندما تكون السياسات المنفذة من الدولة على هذا النحو أعتقد أن الجميع يصلهم حقهم من دون كل هذا التعب وهذه المعاناة".
وأكد شقير "وقوف الغرفة بشكل دائم الى جانب جمعية اقليم الخروب"، مشيدا "بالإنجازات التي حققتها خلال فترة قياسية"، ومتمنيا "أن تكون كل الجمعيات الاقتصادية على مثال جمعية تجار الإقليم".
ولفت الى أن "البلد يعيش اليوم أوضاعا صعبة، خصوصا في ظل تراجع أداء الاقتصاد الذي وصل الى حد الانكماش وانعكاس ذلك على المؤسسات التي فقدت كل مؤونتها"، رافضا لمناسبة دراسة سلسلة الرتب والرواتب ومشروع الموازنة فرض أي ضرائب جديدة، "لأنه لم يعد بمقدور أحد، لا المواطن ولا المؤسسات تحمل اي اعباء اضافية".
وقال: "اليوم نحن ننتظر خطة اقتصادية شاملة تأخذ في الاعتبار توفير التحفيزات اللازمة لتنشيط الاقتصاد، وكذلك توفير كل المقومات التي من شأنها تنمية الدورة الاقتصادية في المناطق، ومن هذه المناطق إقليم الخروب، الذي يشكل بيئة استثمارية ممتازة في مختلف القطاعات. وننتظر إصلاحا ماليا واداريا وتسهيل أمور الناس وأعمالهم ومشاريعهم"، مؤكدا ان "زيادة مداخيل خزينة الدولة لن تكون عبر زيادة الضرائب انما بتنفيذ خطط واجراءات وسياسات هادفة لتكبير حجم الاقتصاد. وعندما تكون السياسات المنفذة من الدولة على هذا النحو أعتقد أن الجميع يصلهم حقهم من دون كل هذا التعب وهذه المعاناة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك