أشار وزير الاقتصاد والتجارة السابق الان حكيم إلى أنه "وبعد المشاكسات والبطولات الوهمية في موضوع إهراءات بيروت وبعد الاتهامات الباطلة والمؤتمرات الصحافية الفارغة بحق المدير والموظفين الكتائبيين في الاهراءات، وزير الاقتصاد رائد خوري يعتمد الخطة والدراسة المقدمة من قبل مدير الاهراءات السابق موسى خوري الذي اتهمه الوزير بعدم الإنتاجية وطرده تعسفيا وفريق عمله ليستبدلهم بمدير وموظفين اثبتوا عن فشلهم في هذا الملف، يعملون - إن كانوا يعملون- وفق هذه الدراسة".
وأضاف: "ما بصح الا الصحيح ومن يعمل بضمير هو الذي ينتصر. إن الظلم والتجني على الموظفين الصالحين لا ينعكس الا على الظالم والمتجني".
وختم حكيم مؤكدا ان اعتماد الدراسة المقدمة من مدير الاهراءات السابق موسى خوري والذي طرده تعسفيا الوزير رائد خوري هو انتصار لحزب الكتائب وانتصار للحق وانتصار لفريق عمل الإهراءات الذي كان أيضا "كبش محرقة" لممارسة السلطة الحالية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك