اعتبرت وزيرة شؤون المهجرين أليس شبطيني، أن "عودة الحكومة للاجتماع لا تعني نهاية الأزمة, لأن المواقف لا تزال على حالها".
وتعليقاً على الاستفتاء المطروح لمعرفة الزعيم المسيحي الأقوى عل الساحة, سألت شبطيني عبر صحيفة "السياسة" الكويتية عن "فائدة الاستفتاء داخل الصف الواحد، ولماذا لا يتم إستفتاء الشعب اللبناني, إذا كان يوافق على الاشتراك بالحرب خارج لبنان وتوريطه بمشكلات هو بغنى عنها, بدل الاستفتاء على الزعيم الأقوى؟".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك