مرة جديدة تمتّد يد أحد عناصر قوى الامن المولجين حماية السراي الحكومي الى الاعلام واليوم طاولت الايدي الرخوة المستخفة بكرامات الناس الزميل المصور رامي يوسف بينما كان يقوم بواجبه اثناء تغطية اعتصام اهالي المفقودين في السجون السورية.
الـmtv لم تذكر الامر مباشرة على الهواء بل اشتكت الى الضابط النقيب المسؤول الذي كان حاضرا اثناء الاعتداء الا ان عدم محاسبة المعتدي وسحبه ثم اخفاءه من مكان الاشكال دفع بالمحطة الى اثارة الموضوع الذي تترك معالجته برسم المسؤولين خصوصا وان التحقيقات في اعتداء رجال الامن على الصحافيين في دار الفتوى لم تتظهر للرأي العام حتى الساعة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك